حينَ أفتَقِد طَعمَ السَعَادَه .. تَضِيق بِي الأَنفَاسْ ..!
تؤلمني تلك الطَعنَآت البَائِته .. وتَنْهَشَنِي الذِكرَيَاتُ المُؤلِمَه .. مِن جَمِيِع أِتجَاهآتِهآ
حتى لآ أعودُ أشعُرُ.. اِلا [ بِرَغبتي ] فِي البُكآء الشَدِيْد ..!
حِينَهآ لآ أُجِيدُ اِلا سَكْبَ كَمْيهٌ كَبِيرَه مِن الدُمُوع .. لِأشعر بِرآحهٍ عَمِيقَه .. كَعُمقِ ذَآكَ الحُزن المَدفون
فَجَسْدي تَحَمل ما يَفُوقُ طآقتِه .. حَتىَ أصْبَحَ هَزِيلِآً .. يَستَجِيبُ لِأبْسطِ تَيارٌآتِ الذِكرى المُوجِعَه..!